جولة على أبرز ما ورد في افتتاحيات الصحف

13 كانون الأول 2021

برز أمس موقف لوزارة الخارجية البحرينية أعربت فيه عن “بالغ أسفها ‏واستنكارها لاستضافة العاصمة اللبنانية بيروت، مؤتمرًا صحافيًا، لعناصر معادية ومصنفة ‏بدعم ورعاية الإرهاب، لغرض بث وترويج مزاعم وادعاءات مسيئة ومغرضة ضد مملكة ‏البحرين”. وأعلنت الوزارة أنه “تم تقديم احتجاج شديد اللهجة، إلى الحكومة اللبنانية، بشأن ‏هذه الاستضافة غير المقبولة إطلاقًا، والتي تعد انتهاكاً صارخاً لمبادئ احترام سيادة الدول ‏وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، بما يخالف المواثيق الدولية وميثاق جامعة الدول ‏العربية”. وأضافت الوزارة أنه تم إرسال مذكرة احتجاج رسمية إلى الأمانة العامة لجامعة ‏الدول العربية بهذا الخصوص، “تتضمن استنكار مملكة البحرين لهذه الخطوة غير الودية ‏من الجانب اللبناني”. ودعت الحكومة اللبنانية إلى “ضرورة منع مثل هذه الممارسات ‏المستهجنة التي تستهدف الإساءة إلى مملكة البحرين، وتتنافى مع أبسط الأعراف ‏الديبلوماسية ولا تنسجم مع العلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين‎“.‎
‎ ‎
ومساء امس اصدر المكتب الاعلامي للرئيس ميقاتي افاد فيه انه تبلغ من وزير الخارجية ‏والمغتربين عبدالله بو حبيب مضمون الكتاب الذي وجهته وزارة الخارجية في مملكة ‏البحرين وتضمن احتجاجا رسميا على عقد مؤتمر صحافي في بيروت تضمن اساءات إلى ‏المملكة واحال الرئيس ميقاتي الكتاب بشكل عاجل على السلطات المختصة “طالبا التحقيق ‏الفوري في ما حصل ومنع تكراره واتخاذ الاجراءات المناسبة وفق القوانين المرعية الاجراء”. ‏ ‎

صحيفة “الانباء” عنونت:” الأنباء : “التعطيل يجر البلاد إلى المجهول.. وخشية من تجدّد الأزمة مع الخليج”
وكتبت تقول : ما إنْ يُغلَق باب أزمة مع الدول العربية حتى يفتح البعض باباً آخر. فالاحتجاج الذي وجّهته وزارة الخارجية ‏البحرينية إلى نظيرتها اللبنانية على مؤتمر صحافي عقد في بيروت “لعناصر معادية ومصنفة بدعم ورعاية ‏الإرهاب، لغرض بث وترويج مزاعم وادعاءات مسيئة ومغرضة ضد مملكة البحرين”، بحسب البيان البحريني، ‏زاد الأمور تعقيداً، في وقت ما يزال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يجهد لإنهاء الأزمة التي كانت تسببت بها ‏تصريحات وزير الإعلام السابق جورج قرداحي‎. ‎

جولة على أبرز ما ورد في افتتاحيات الصحف

13 كانون الأول 2021

برز أمس موقف لوزارة الخارجية البحرينية أعربت فيه عن “بالغ أسفها ‏واستنكارها لاستضافة العاصمة اللبنانية بيروت، مؤتمرًا صحافيًا، لعناصر معادية ومصنفة ‏بدعم ورعاية الإرهاب، لغرض بث وترويج مزاعم وادعاءات مسيئة ومغرضة ضد مملكة ‏البحرين”. وأعلنت الوزارة أنه “تم تقديم احتجاج شديد اللهجة، إلى الحكومة اللبنانية، بشأن ‏هذه الاستضافة غير المقبولة إطلاقًا، والتي تعد انتهاكاً صارخاً لمبادئ احترام سيادة الدول ‏وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، بما يخالف المواثيق الدولية وميثاق جامعة الدول ‏العربية”. وأضافت الوزارة أنه تم إرسال مذكرة احتجاج رسمية إلى الأمانة العامة لجامعة ‏الدول العربية بهذا الخصوص، “تتضمن استنكار مملكة البحرين لهذه الخطوة غير الودية ‏من الجانب اللبناني”. ودعت الحكومة اللبنانية إلى “ضرورة منع مثل هذه الممارسات ‏المستهجنة التي تستهدف الإساءة إلى مملكة البحرين، وتتنافى مع أبسط الأعراف ‏الديبلوماسية ولا تنسجم مع العلاقات الأخوية التي تربط بين الشعبين الشقيقين‎“.‎
‎ ‎
ومساء امس اصدر المكتب الاعلامي للرئيس ميقاتي افاد فيه انه تبلغ من وزير الخارجية ‏والمغتربين عبدالله بو حبيب مضمون الكتاب الذي وجهته وزارة الخارجية في مملكة ‏البحرين وتضمن احتجاجا رسميا على عقد مؤتمر صحافي في بيروت تضمن اساءات إلى ‏المملكة واحال الرئيس ميقاتي الكتاب بشكل عاجل على السلطات المختصة “طالبا التحقيق ‏الفوري في ما حصل ومنع تكراره واتخاذ الاجراءات المناسبة وفق القوانين المرعية الاجراء”. ‏ ‎

صحيفة “الانباء” عنونت:” الأنباء : “التعطيل يجر البلاد إلى المجهول.. وخشية من تجدّد الأزمة مع الخليج”
وكتبت تقول : ما إنْ يُغلَق باب أزمة مع الدول العربية حتى يفتح البعض باباً آخر. فالاحتجاج الذي وجّهته وزارة الخارجية ‏البحرينية إلى نظيرتها اللبنانية على مؤتمر صحافي عقد في بيروت “لعناصر معادية ومصنفة بدعم ورعاية ‏الإرهاب، لغرض بث وترويج مزاعم وادعاءات مسيئة ومغرضة ضد مملكة البحرين”، بحسب البيان البحريني، ‏زاد الأمور تعقيداً، في وقت ما يزال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يجهد لإنهاء الأزمة التي كانت تسببت بها ‏تصريحات وزير الإعلام السابق جورج قرداحي‎. ‎

مزيد من الأخبار

مزيد من الأخبار