
الإعتراض الشيعي
ظهر أن تدني نسبة الإقتراع في المناطق الشيعية لم يعكس تجاوباً مع محاولات الحشد والتجييش التي قادها “حزب الله” بشخص أمينه العام السيد حسن نصرالله، وبدا أن الإعتراض الشيعي كان بالإمتناع عن تلبية ما أراده الحزب وفي وقت كان يتم الرهان على الإعتراض السني وحده.