
الأمن والانتخابات وسلاح حماس على طاولة المجلس الأعلى للدفاع
التأم المجلس الأعلى للدفاع عند الساعة التاسعة من صباح اليوم، في القصر الجمهوري – بعبدا، برئاسة رئيس الجمهورية جوزف عون وحضور رئيس مجلس الوزراء نواف سلام والوزراء: الدفاع الوطني ميشال موسى، الخارجية والمغتربين يوسف صدي، الداخلية والبلديات أحمد الحجار، الاقتصاد والتجارة عامر البساط المال ياسين جابر، العدل عادل نصار.
ودعي للاجتماع كلّ من قائد الجيش العماد رودولف هيكل، المدير العام لرئاسة الجمهورية أنطوان شقير، المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير، الأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع اللواء محمد مصطفى، المستشار الامني والعسكري لرئيس الجمهورية العميد الركن انطوان منصور، مدير المخابرات العميد الركن انطوان قهوجي.
ويبحث المجلس في الأوضاع الامنية ويتخذ القرارات المناسبة وتبقى قرارته سرية.
وسبق الاجتماع خلوة ثنائية بين الرئيسَين عون وسلام في قصر بعبدا.
وأفادت معلومات الـ”mtv” بأنّ ثلاثة مواضيع أساسية مطروحة على طاولة البحث في المجلس الأعلى للدفاع وهي:
1- سلاح “حماس” على ضوء التحقيقات التي أجريت في حوادث إطلاق الصواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل ويتوقع أن يتخذ قرار مهم بهذا الشأن يرجح أن يكون سحب سلاح “حماس” في لبنان
2- الانتخابات البلدية
3- الوضع الأمني ككل وحادثة الاعتداء على إمام مسجد الشبانية الشيخ حسين حمزة في الشبانية.