للمُهتمين بـ”الذكاء الاصطناعي”.. تقريرٌ مهم يجب قراءته

قال موقع “أكسيوس” الأميركي إنّ القائمين على تطوير الذكاء الاصطناعي يرون أن التكنولوجيا تتقدم بوتيرة أسرع مما يدركه معظم الناس.
ومع أن الرؤساء التنفيذيين لديهم مصلحة في إطلاق ادعاءات جريئة حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره، كإشارة للمستثمرين بأنهم يقودون الموجة التالية من التكنولوجيا، فإن الذكاء الاصطناعي، حتى لو تجمد في مكانه الآن -وهو أمر يكاد يكون مستحيلاً- فإن قدراته متقدمة بما يكفي لإحداث تغيير جذري في وظائفنا وحياتنا، يوضح أكسيوس.
بَيد أن الحقيقة الأشد غرابة ورعباً والتي لا جدال فيها حول نماذج اللغات الكبيرة للذكاء الاصطناعي هي أن الشركات التي تبنيها لا تعرف بالضبط سبب أو كيفية عملها، فأقوى الشركات التي تتسابق لبناء أقوى قدرات الذكاء الاصطناعي الخارقة لا تعرف لماذا تفعل آلاتها ما تفعله، وفق ما تقول “آكسيوس”.
للمُهتمين بـ”الذكاء الاصطناعي”.. تقريرٌ مهم يجب قراءته

قال موقع “أكسيوس” الأميركي إنّ القائمين على تطوير الذكاء الاصطناعي يرون أن التكنولوجيا تتقدم بوتيرة أسرع مما يدركه معظم الناس.
ومع أن الرؤساء التنفيذيين لديهم مصلحة في إطلاق ادعاءات جريئة حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره، كإشارة للمستثمرين بأنهم يقودون الموجة التالية من التكنولوجيا، فإن الذكاء الاصطناعي، حتى لو تجمد في مكانه الآن -وهو أمر يكاد يكون مستحيلاً- فإن قدراته متقدمة بما يكفي لإحداث تغيير جذري في وظائفنا وحياتنا، يوضح أكسيوس.
بَيد أن الحقيقة الأشد غرابة ورعباً والتي لا جدال فيها حول نماذج اللغات الكبيرة للذكاء الاصطناعي هي أن الشركات التي تبنيها لا تعرف بالضبط سبب أو كيفية عملها، فأقوى الشركات التي تتسابق لبناء أقوى قدرات الذكاء الاصطناعي الخارقة لا تعرف لماذا تفعل آلاتها ما تفعله، وفق ما تقول “آكسيوس”.















