
إليكم أبرز إجابات سلام على أسئلة النواب
– استمعت إلى آراء ومداخلات النواب وسآخذ كل الإنتقادات على محمل الجدّ ولا شكّ أن مسؤوليتنا كبيرة ونحن عازمون على مواصلة تحملها
-لن نوفر جهداً لحشد الدعم العربي والدولي للضغط على اسرائيل بالانسحاب من الاراضي اللبنانية ووقف اعتداءاتها
-تعرفون أن الحكومة تواجه عقبات وعراقيل موروثة وعمرها هو أشهر معدودة لا سنوات عدة والحقيقة أن عمرها منذ نيل ثقتها لم يتجاوز بعد عدد أصابع اليد الواحدة
– نجدد أمامكم التزامنا واصرارنا على الاصلاح والانقاذ كما أننا لن نوفر جهداً لحشد الدعم العربي والدولي لتأمين الانسحاب الإسرائيلي الكامل من أراضينا ووضع حد للاعتداءات الإسرائيلية المتمادية
-حريصون على سيادة قرارنا والإملاء الوحيد الذي سنقبل به هو ما سيقرره مجلس الوزراء
-الجميع يعلم أن الجيش أنجز الكثير من حيث بسط سيادة الدولة على أراضيها في جنوب الليطاني والحكومة مصرة على مواصلة العمل من أجل بسط سيادة الدولة على
-ما جاء في خطاب القسم والبيان الوزراي ليس مجرد إعلان نوايا بل التزام وقرار لا لبس فيه ولا رجوع عنه
-وضعنا خطة متكاملة لعودة النازحين السوريين إلى بلادهم وسميناها “آمنة ومستدامة”
-سُجل أكثر من 16 ألف طلب للعودة إلى سوريا خلال الأيام الـ 10 الماضية والرقم يتصاعد
– حريصون على سيادة قرارنا والإملاء الوحيد الذي سنقبل به هو ما سيقرره مجلس الوزراء
-الحكومة تناقش إمكانية توقيع اتفاقيات لإنشاء معامل كهرباء تعمل على الغاز
– الحكومة قررت التوقف عن مراكمة الدين لشراء الفيول والتواصل مع الدول المانحة وتحديداً دول الخليج الشقيقة للاستحصال على حاجة كهرباء لبنان من الفيول
– مشروع قانون الفجوة المالية قيد العمل وهناك مشاريع قوانين أحيلت وهي أساسية في قضية المودعين وهناك 3 مسارات نعمل عليها على صعيد الكهرباء وتحسين وضعها
– الحكومة وضعت نصب أعينها حقوق المودعين كأولوية مطلقة وكانت تعي منذ اليوم الأول بأن احقاق حقوقهم يستدعي ادخال الشفافية والانتظام إلى القطاع المصرفي
-الحكومة ستواصل التعيينات لتمكين الإدارة العامة من القيام بدورها وانتشال لبنان من عمق أزماته ووضعت آلية لاختيار المرشحين للوظائف العامة وملتزمة بالشفافية
-هناك جلسة وزارية ستكون مخصصة لوقف الحلول الترقيعية فيما خص أزمة النفايات
وكان النائب الآن عون قال في مداخلته:
-مصلحة لبنان هي في إنجاح هذا الظرف، لذلك نجدّد ثقتنا بالحكومة لإبقاء فرصة إنجاحه قائمة، إن الرأي العام يطرح تساؤلات عدّة: هل نحن أمام حرب جديدة؟ ما مصير السلاح؟ هل من خطورة فيما يخص سوريا؟ وما مصير ودائعنا؟
-حزب الله غير قادر على الردّ على أي إعتداء إسرائيلي حتّى ولو كانت لديه الإمكانيّة وعلى الحكومة أن تضع خريطة طريق لحماية لبنان، وعندما يتبيّن أن حصرية السلاح بيد الدولة هي الخيار الأنجع يجب أن يتحوّل عمل “المقاومة الإسرائيلية” العسكري إلى عمل سياسي صرف
-حصرية السلاح بيدّ الدولة لم تعد شعاراً بل عنصراً أساسياً لمعادلة الردع الجديدة
-اللبنانيون يريدون معرفة مصير ودائعهم
-من مسؤولية الجميع إعادة الكرة إلى ملعب الدولة
-سنجدّد ثقتنا بالحكومة لإبقاء الفرصة قائمة أمام جميع اللبنانيين الذين يترقبون عملها