المداخلات النيابيّة… تابع

المداخلات النيابيّة… تابع

المصدر: Beirut24
16 تموز 2025

-قال النائب حسين الحاج حسن في مداخلته في الجلسة النيابية المخصصة لمساءلة الحكومة:

-موضوع قانون الإنتخاب مطروح بطريقة لا تخدم المصلحة الوطنية وبعض الأفرقاء يريد الاستفادة من التطورات التي حصلت استناداً لتدخلات دول

– يطالبون في لبنان بتطبيق القرار 1701 وأريد أن أسأل هل طبقت إسرائيل ذلك القرار؟

– الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان مُستمرة وهناك أراضٍ لبنانية لا زالت مُحتلة بينما عملية الإعمار لم تبدأ بسبب حصار دوليّ

– في لبنان يريدون الإتيان بقروض ولكن من دون وجود أي رؤية أو خطط

– هناك جهد رسمي لبناني مُثابر بشأن وضع الجنوب لكن هناك جهات لبنانية تتبنى سردية إسرائيل

-البعض غير مقتنع بوجود مخاطر إرهابية وإسرائيلية تُهدّد لبنان

اما النائب نعمة فرام فقال:

– جميع اللبنانيين لديهم قلق على الكيان الذي يقف أمام خطر كبير

– ملف السلاح لم يعدّ موضوعاً تقنياً بل بات مرتبطاً بالكيان اللبناني

– الإنهيار المالي أضرّ كثيراً بالكيان اللبناني

– ليس المطلوب تسليم السلاح للعدوّ الإسرائيلي بل ما يُطلب هو أن يكون هذا السلاح بيد الجيش ولا نُريد تدميره

– ملف السلاح لم يعدّ موضوعاً تقنياً بل بات مرتبطاً بالكيان اللبناني وله علاقة بمصداقة عمل الكيان، ويجب تسليمه للجيش اللبناني

من جهته، قال النائب شربل مسعد:

-التعليم يتدهور والمدرسة الرسمية تنهار وما زلنا ندور في حلقة مفرغة في مسألة أموال المودعين

-لا يمكن أن تبنى دولة قانون بوجود سلاح خارجي لكنّنا ندعو إلى الحوار ولا نريد فتنة بل دولة قويّة ولا سيادة في ظلّ تدخّلات خارجيّة

– لا نريد فتنة ولا يمكن بناء دولة بوجود سلاح خارجها

– السيادة ليست مجرد شعار بل هي ممارسة في كل شيء ولا سيادة في ظل تدخل خارجي

من ناحيته، قال النائب علي حسن خليل:

-العدوّ يسعى لجعل المنطقة الحدودية أرضاً محروقة ومن دون سكانها الذين يشعرون أنهم متروكون من قبل الدولة والجنوب يتطلع دوماً إلى الدولة وجيشها

– في انتخابات بلدية بيروت تجاوزنا الخلافات السياسية للحفاظ على وحدة العاصمة والمحافظة على المناصفة الحقيقية التي تحمينا جميعاً في هذا

-إتفاق وقف إطلاق النار لا لُبس فيه وهو يؤكد وقف الحرب وانتشار الجيش وسحب السلاح وانسحاب العدوّ وإطلاق الأسرى لكن إسرائيل لم تحترم هذا الاتفاق بينما لبنان التزم بالكامل به

-العدو يسعى لجعل المنطقة الحدودية أرضا محروقة ومن دون سكانها الذي يشعرون انهم متروكون من قبل الدولة

-لم نفهم بعد كيف تدار المعركة الدبلوماسية للبنان في الخارج وأين الملفات التي أعدت لتوثيق الخروقات وأين التحرك تجاه مجلس الأمن والأمم المتحدة؟

لم نشعر أنّ الحكومة تتصرف بأبوّة واهتمام تجاه من تُركوا في قلب النار ولم نشعر بجدّيّة التحرّك للضغط مع الدول الراعية لمنع سقوط الإتّفاق

-حكومة لبنان وافقت على اتّفاق وقف إطلاق النار الذي ينصّ على انتشار الجيش اللبناني وسحب السلاح وإطلاق الأسرى والعدوّ لم يحترم هذا القرار

-أي إجراء عقابي كالذي نشعر به في ظل غياب مشروع إعادة الإعمار سيجعل الثقة مفقودة مع الدولة والقلق وجودي وليس وهماً في منطقة لم تستقر بعد

– المقاومة كانت ردة فعل أتت عندما عجزت منظومة الدفاع الوطني عن حماية السيادة وظهرت الحاجة إليها في ظل غياب الدولة

– ملتزمون بالبيان الوزاري وخطاب القسم ويحقّ لأي طرف طرح مسألة حصر السلاح بيدّ الدولة وهو مطلب ارتضيناه في وثيقة الوفاق الوطني لكن الأساس