
مواقف سياسيّة ودينيّة في الذكرى الخامسة لإنفجار مرفأ بيروت
-المطران بولس عبد الساتر للمسؤولين عما جرى في مرفأ بيروت في 4 آب: دماء الأبرياء تصرخ نحو الله طالبة العدل لها وهو يسمعها فلا تظنوا أنه سيغفل عنكم ولو اختبأتم في أعماق الأرض أو احتميتم بزعيم فاسد
-عبد الساتر: اكراما للذين ماتوا نطلب من القضاء الاستمرار بالعمل ومنع التدخلات السياسية كي يصدر القرار الظني وتتحقق العدالة
-المجلس الوطني الأرثوذكسي في ذكرى انفجار المرفأ: نطالب بإحقاق العدالة كاملة
-قداسة البابا في ذكرى انفجار المرفأ: دموع المسيح تتلاقى مع دموعنا امام فقدان وآلام احبائنا
-وزارة الداخلية: العدالة مسؤولية كل الدولة
-أدرعي يستذكر إنفجار المرفأ: “الحزب” هو سبب نكبة لبنان
-منيمنة: شارفنا الوصول الى الحقيقة والعدالة
-جنبلاط: 4 آب ليس ذكرى بل عبرة
-وزير الطاقة في ذكرى انفجار 4 آب: كشف الحقيقة ومحاكمة المجرمين ضرورة
-سكاف: بيروت تستحقّ عدالة تعيد لها مجدها
-ضاهر في ذكرى 4 اب: تحيّة الى أهالي الضحايا الذين يواصلون رفع الصوت
-كرم: ليكن ٥ آب بداية محاسبة مدمّري المرفأ ولبنان
-أديب عبد المسيح: 4 آب هالسنة غير… عنا رئيس جمهورية، عنا وزير عدل، وعنا مجلس قضاء أعلى جداد و نثق فيهم
تابع: ما بقى في حجة، وهالمرة ما بتمرق! بدنا الحقيقة، فوق السطوح… بدنا الحقيقة من تحت الركام، من بين دموع الأمهات، ومن قلب الوجع. بدنا نعرف كل شي: مين خطط؟ مين نفّذ؟ مين تواطأ؟ مين قصّر؟ مين أهمل؟ ومين نام على الوجع؟ 4 آب ما بيمرق متل كل سنة… هالسنة بدنا العدالة.