
اسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 21 آب 2025
النهار
-وضع مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية مصرفاً لبنانياً تحت الرقابة المشددة بذريعة أنه يمول “حزب الله” ويحوّل له أموالاً من الخارج تصب في مؤسسة “القرض الحسن“.
-بدأت الدوائر الكنسية في لبنان تعد لتأليف لجان تنظيم استقبال البابا لاوون الرابع عشر الذي وضع على جدول رزنامته لهذه السنة زيارة لبنان في تشرين المقبل في انتظار الإعلان الرسمي عن الموعد
في الفاتيكان.
-قال عميد متقاعد إن نشر الكتيبة الفرنسية قبل مدة وصفحات اليونيفيل أمس، صوراً عن العثور على أنفاق وأسلحة وعتاد في منطقة جنوب الليطاني، لا تهدف إلى إحراج “حزب الله” بقدر ما تريد أن توجه للعالم رسالة بدورها الفاعل على الأرض بعكس الكلام عن عدم جدوى القوة الدولية وفق ما تدعي إسرائيل.
-نفت أوساط “حزب الله” ما يشاع حول عقد اجتماعات مشتركة بين الحزب وحركة “أمل” في البقاع وإبلاغ الأهالي والفعاليات بالاستعداد لتوزيع السلاح عليهم في حال دخول مسلحين من الجانب السوري إلى المنطقة.
-تكررت في الآونة الأخيرة حوادث سقوط طائرات شراعية وكان آخرها أمس ما يشير إلى ضرورة تنظيم هذه الرياضة – الهواية وعدم السماح بها من دون مراقبة.
نداء الوطن
-من المتوقع أن يلقي رئيس الجمهورية كلمة لبنان في الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد ظهر 23 أيلول المقبل بتوقيت نيويورك.
-ساد ذهول رسمي من تسريبات إعلامية عن لقاء بين “مستشار” ورئيس كتلة نيابية، وتوسعت هذه التسريبات نحو كشف أجواء اللقاء، ليتبيَّن أن التسريبة من وحي الخيال “فلا المستشار موجود ولا اللقاء انعقد”!
-يملك التفتيش المركزي تقريرًا مفصلًا عن دور وزيرة سابقة، في أكثر من إدارة حيوية تتبع للوزارة التي تولتها، ويرد في التقرير أن الوزيرة المعنية استمرت في إعطاء الأوامر والتعليمات لرؤساء تلك المؤسسات والمصالح حتى بعد خروجها من الوزارة.
اللواء
-تجددت الاتصالات، عبر مستويات لم تجرَّب سابقاً بين بعبدا وحارة حريك، قبل أيام من المهلة المعطاة للجيش لإنجاز خطته لحصر السلاح.
-استبقت بعض مراكز التحويلات المالية ما يدور حول المصارف باللجوء إلى تركيب أجهزة .ِA.T.M في مراكزها الرئيسية.
-شخصية لبنانية، كان لها دورٌ في الخارج، لم تجد تحسناً في ترجمة الوعود، بعد مضي أشهر على سلطة جديدة في البلاد.
الجمهورية
-يستغل أحد المصارف بوقاحة حسابات الزبائن ويفرض “ضريبة” قسرية على مبلغ ال 400 دولار الذي أقرّه مصرف لبنان للمودعين، في غياب أي إجراء رادع حتى الآن.
-تفاجأ أحد المسؤولين بردّ فعل زائر أجنبي، حينما عرض المسؤول موجبات اعتراضه على طرح يسوقه الزائر المذكور، حيث قال الأخير: “أؤكد لك أنّ الحق معك”.
-قال ديبلوماسي غربي: سواء طُبِّق قرار سحب السلاح حالياً أو لم يُطبَّق، فقد بات في يد الدولة اللبنانية وأصدقائها في العالم، مستند رسمي أقرّته الحكومة، يمكن استخدامه وتنفيذه بحسب الظروف التي تستجد.