
عن نوح زعيتر.. إليكم ما كشفه “ChatGPT”
خلال الساعات الماضية، ضجّت وسائل الاعلام بخبر توقيف نوح زعيتر، أحد أبرز المطلوبين في قضايا المخدرات في لبنان، وذلك بعملية أمنية نفذتها مخابرات الجيش في بلدة الكنيسة – بعلبك، شرق لبنان.
ارتباط زعيتر بتجارة المخدرات جعله يبرزُ كواحدٍ من أخطر تجار الممنوعات في لبنان.. فماذا يقولُ “تشات جي بي تي” عنه؟
– وُلد عام 1977 في بلدة تعلبايا – شرق لبنان، ونشأ في بيئة ريفية تعتمد على الزراعة، حيث كانت زراعة الحشيشة منتشرة تقليدياً في البقاع.
– يُلقب بـ “بارون الحشيش” و”إمبراطور البقاع”
– يُتهم بقيادة شبكة تهريب وتصنيع المخدرات، خاصة الحشيشة والكبتاغون، وله نفوذ قوي في منطقة البقاع.
– يتزعّم مجموعة مسلحة تعرف باسم “ألوية القلعة” في البقاع.
– صدر بحقه حكم غيابي بالسجن المؤبد من المحكمة العسكرية اللبنانية أُجلد فيها بالأشغال الشاقة.
– بحقه مذكرات توقيف عديدة، من بينها مذكرات دولية (الإنتربول) بتهم تتعلق بالمخدرات، الأسلحة، وحتى الخطف والاحتجاز.
– هناك اتهامات من جهات غربية (مثل الولايات المتحدة وأوروبا) تفيد بارتباطه بتهريب الكبتاغون لصالح النظام السوري السابق، وهو ما ينفيه زعيتر.
– من الناحية التعليمية، زُعم أن زعيتر درس سنة واحدة في الجامعة اللبنانية، ثم غادر إلى سويسرا لعدة سنوات، وعاد بعدها إلى لبنان.
– بحسب تقارير عديدة، فإنَّ زعيتر سبق وأن أطلق النار على عناصر من الجيش ومنازل لمواطنين، وكانت ضده اتهامات خطيرة جداً.
– نشاطه في البقاع (منطقة حساسة جغرافياً، قرب الحدود السورية) أعطاه موقعاً استراتيجياً لتجارة المخدرات، خصوصاً الكبتاغون.
– واشنطن تقول إن زعيتر كان يعمل مع “الفرقة الرابعة” من الجيش السوري السابق (وهي وحدة كانت معروفة بتورطها في تهريب المخدرات)، مما يعني أن نشاطه يتجاوز الحدود اللبنانية.
– توقيفه يُعد ضربة أمنية كبيرة في ظل حملات الدولة اللبنانية ومحاولة إعادة فرض السيطرة على شبكات المخدرات
– سابقاً، نجا زعتير من أكثر من محاولة توقيف بسبب تضاريس المنطقة ودعم مجموعات مسلحة له
– من المتوقع أن يؤدي توقيفه إلى كشف شبكة علاقات واسعة على مستوى: لبنان، سوريا وجهات أخرى.
