نيمار يعلن المهمة الأخيرة: الجراحة أولًا والحلم اسمه كأس العالم

حسم النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا قراره، واضعًا نصب عينيه هدفًا واحدًا لا يقبل المساومة: كأس العالم 2026. اللاعب أعلن بشكل واضح استعداده للخضوع لعملية جراحية في المرحلة المقبلة، مؤكدًا أن تركيزه الكامل بات موجّهًا نحو استعادة جاهزيته والمنافسة على الظهور في مونديال قد يكون الأخير في مسيرته الدولية.
وجاء إعلان نيمار بعد فترة حاسمة مع سانتوس، حيث ساهم بشكل مباشر في إنقاذ ناديه الأم من شبح الهبوط، قبل أن يقرّر التوقف والبدء بمرحلة علاجية جديدة، واصفًا القرار بأنه “خطوة ضرورية من أجل المهمة الأكبر”.
وفي تصريحاته، قال نيمار إنه يحتاج الآن إلى الراحة، الابتعاد قليلًا، والخضوع للعملية الجراحية التي يحتاجها فعليًا، مشددًا على أن المرحلة المقبلة ستكون مخصصة بالكامل للتحضير البدني والذهني، مع تركيز واضح على ارتداء قميص المنتخب البرازيلي في مونديال 2026.
هذا القرار يعكس حجم الرهان الذي يضعه نيمار على نفسه في عمر كروي دقيق، خاصة بعد سنوات من الإصابات التي أثّرت على استمراريته. ورغم الغموض المحيط بقدرته على العودة إلى أعلى مستوياته، إلا أن رسالة اللاعب كانت واضحة: الحلم لم ينتهِ بعد.
ويبقى السؤال مفتوحًا أمام الجماهير ووسائل الإعلام:
هل يتمكّن نيمار من كسب معركته مع الجسد والزمن، والعودة لقيادة البرازيل في كأس العالم 2026؟
الإجابة ستُكتب في الأشهر القادمة، لكن المؤكّد أن نيمار اختار المواجهة بدل الاستسلام، واضعًا كل شيء على طاولة حلم أخير.
نيمار يعلن المهمة الأخيرة: الجراحة أولًا والحلم اسمه كأس العالم

حسم النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا قراره، واضعًا نصب عينيه هدفًا واحدًا لا يقبل المساومة: كأس العالم 2026. اللاعب أعلن بشكل واضح استعداده للخضوع لعملية جراحية في المرحلة المقبلة، مؤكدًا أن تركيزه الكامل بات موجّهًا نحو استعادة جاهزيته والمنافسة على الظهور في مونديال قد يكون الأخير في مسيرته الدولية.
وجاء إعلان نيمار بعد فترة حاسمة مع سانتوس، حيث ساهم بشكل مباشر في إنقاذ ناديه الأم من شبح الهبوط، قبل أن يقرّر التوقف والبدء بمرحلة علاجية جديدة، واصفًا القرار بأنه “خطوة ضرورية من أجل المهمة الأكبر”.
وفي تصريحاته، قال نيمار إنه يحتاج الآن إلى الراحة، الابتعاد قليلًا، والخضوع للعملية الجراحية التي يحتاجها فعليًا، مشددًا على أن المرحلة المقبلة ستكون مخصصة بالكامل للتحضير البدني والذهني، مع تركيز واضح على ارتداء قميص المنتخب البرازيلي في مونديال 2026.
هذا القرار يعكس حجم الرهان الذي يضعه نيمار على نفسه في عمر كروي دقيق، خاصة بعد سنوات من الإصابات التي أثّرت على استمراريته. ورغم الغموض المحيط بقدرته على العودة إلى أعلى مستوياته، إلا أن رسالة اللاعب كانت واضحة: الحلم لم ينتهِ بعد.
ويبقى السؤال مفتوحًا أمام الجماهير ووسائل الإعلام:
هل يتمكّن نيمار من كسب معركته مع الجسد والزمن، والعودة لقيادة البرازيل في كأس العالم 2026؟
الإجابة ستُكتب في الأشهر القادمة، لكن المؤكّد أن نيمار اختار المواجهة بدل الاستسلام، واضعًا كل شيء على طاولة حلم أخير.











