٣٩ طفلاً نُقلوا إلى المستشفيات و٣٦ غادروا… مطرانية طرابلس توضح حقيقة حالات التسمّم في مؤسسة مار أنطونيوس

11 كانون الأول 2025

أصدرت أمانة سرّ مطرانية طرابلس المارونية بياناً توضيحياً بعد تداول معلومات عن تسجيل حالات تسمّم بين أطفال مؤسسة مار أنطونيوس البادواني الاجتماعية في كفرفو، مؤكدة أن الحالات كانت محدودة وأن الوضع الصحي تحت السيطرة بالكامل.

وأوضحت المطرانية أن عدد الأطفال الذين ظهرت عليهم عوارض خفيفة مثل التقيؤ والغثيان لم يتجاوز أصابع اليد، وقد جرى التعامل معهم فورًا وفق المعايير الصحية والطبية المتبعة. ومن باب الوقاية، أرسلت إدارة المؤسسة عددًا كبيرًا من الأطفال إلى مستشفيات المنطقة، تحت إشراف نقيب الأطباء في الشمال الدكتور إبراهيم المقدسي، وبالتنسيق مع طبيب القضاء الدكتور سامي الأحدب، وبلدية كفرفو، ووزارة الشؤون الاجتماعية.

وبحسب البيان، نُقل 39 طفلًا من أصل 80 إلى المستشفيات، وقد خرج 36 منهم بعد التأكد من سلامتهم، فيما بقي 3 أطفال فقط تحت المراقبة لمدة 24 ساعة بناءً على رغبة أهلهم، وليس بسبب خطورة طبية. وشددت المطرانية على أن سلامة الأطفال هي الأولوية القصوى، وعلى أن جميع الإجراءات اتُّخذت فورًا وبشفافية تامة، داعيةً إلى التحقق من دقة المعلومات قبل نشرها حفاظا على رسالة المؤسسة الإنسانية الممتدة منذ أكثر من 80 عامًا.

٣٩ طفلاً نُقلوا إلى المستشفيات و٣٦ غادروا… مطرانية طرابلس توضح حقيقة حالات التسمّم في مؤسسة مار أنطونيوس

11 كانون الأول 2025

أصدرت أمانة سرّ مطرانية طرابلس المارونية بياناً توضيحياً بعد تداول معلومات عن تسجيل حالات تسمّم بين أطفال مؤسسة مار أنطونيوس البادواني الاجتماعية في كفرفو، مؤكدة أن الحالات كانت محدودة وأن الوضع الصحي تحت السيطرة بالكامل.

وأوضحت المطرانية أن عدد الأطفال الذين ظهرت عليهم عوارض خفيفة مثل التقيؤ والغثيان لم يتجاوز أصابع اليد، وقد جرى التعامل معهم فورًا وفق المعايير الصحية والطبية المتبعة. ومن باب الوقاية، أرسلت إدارة المؤسسة عددًا كبيرًا من الأطفال إلى مستشفيات المنطقة، تحت إشراف نقيب الأطباء في الشمال الدكتور إبراهيم المقدسي، وبالتنسيق مع طبيب القضاء الدكتور سامي الأحدب، وبلدية كفرفو، ووزارة الشؤون الاجتماعية.

وبحسب البيان، نُقل 39 طفلًا من أصل 80 إلى المستشفيات، وقد خرج 36 منهم بعد التأكد من سلامتهم، فيما بقي 3 أطفال فقط تحت المراقبة لمدة 24 ساعة بناءً على رغبة أهلهم، وليس بسبب خطورة طبية. وشددت المطرانية على أن سلامة الأطفال هي الأولوية القصوى، وعلى أن جميع الإجراءات اتُّخذت فورًا وبشفافية تامة، داعيةً إلى التحقق من دقة المعلومات قبل نشرها حفاظا على رسالة المؤسسة الإنسانية الممتدة منذ أكثر من 80 عامًا.

مزيد من الأخبار

مزيد من الأخبار