مسؤول في الحزب: هؤلاء جزءٌ من الذين يطبخون السّم المدسوس

اعلام لبنان حزب الله
المصدر: beirut24
17 كانون الأول 2025

قال مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله:

– إن البعض في لبنان يتنافس كيف يرضي العدو، ويريد أن يقيم السلام والصُلح معه، وصحيح أن السلام يكون مع الخصوم، ولكنه لا يكون مع الشيطان الذي لا يُصاحب ولا يُصادق، وهو عنوان الشر في هذه الحياة الدنيا، وإنما وجد الإنسان في هذه الحياة ليواجه الشيطان ومكائده ومصائده ومصائبه، علماً أن تجارب مهادنة ومصالحة العدو الذي نواجهه في كل الدول التي تحيط بنا، لم تنجح، وبقي هذا العدو استكبارياً وشيطاناً فرعونياً رغم كل التفاهمات مع دول الجوار، لا يصالح ولا يصادق ولا يهادن.

– العدو يصفّق اليوم للبعض في الداخل اللبناني عندما يتحدثون، ويرسل لهم التهاني، كما أن هناك أحزاب وجهات في لبنان تستدرج العدو ليواجه لبنان، بل تستدعي هذا العدو وتنتظره بشغف، وإذا أتيح لهم الأمر، فإنهم يتحدثون عن العيش المشترك والتسامح والسلام، وهم جزء من الذين يطبخون هذا السُّم المدسوس في وطنيتنا كما اتهمهم رئيس الجمهورية.

– نحن لن نؤخذ لا بالتهويل ولا بالتهديد ولا بالحروب ولا بقرع الطبول خلف الحدود، وهذا أمر أصبح ثابتاً بالنسبة إلينا، وعلى الجميع أن يعلم، أن التنازل يجر التنازل، وأن الصمود وحده يحقق التوازن ويحفظ الأوطان.

مسؤول في الحزب: هؤلاء جزءٌ من الذين يطبخون السّم المدسوس

اعلام لبنان حزب الله
المصدر: beirut24
17 كانون الأول 2025

قال مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله:

– إن البعض في لبنان يتنافس كيف يرضي العدو، ويريد أن يقيم السلام والصُلح معه، وصحيح أن السلام يكون مع الخصوم، ولكنه لا يكون مع الشيطان الذي لا يُصاحب ولا يُصادق، وهو عنوان الشر في هذه الحياة الدنيا، وإنما وجد الإنسان في هذه الحياة ليواجه الشيطان ومكائده ومصائده ومصائبه، علماً أن تجارب مهادنة ومصالحة العدو الذي نواجهه في كل الدول التي تحيط بنا، لم تنجح، وبقي هذا العدو استكبارياً وشيطاناً فرعونياً رغم كل التفاهمات مع دول الجوار، لا يصالح ولا يصادق ولا يهادن.

– العدو يصفّق اليوم للبعض في الداخل اللبناني عندما يتحدثون، ويرسل لهم التهاني، كما أن هناك أحزاب وجهات في لبنان تستدرج العدو ليواجه لبنان، بل تستدعي هذا العدو وتنتظره بشغف، وإذا أتيح لهم الأمر، فإنهم يتحدثون عن العيش المشترك والتسامح والسلام، وهم جزء من الذين يطبخون هذا السُّم المدسوس في وطنيتنا كما اتهمهم رئيس الجمهورية.

– نحن لن نؤخذ لا بالتهويل ولا بالتهديد ولا بالحروب ولا بقرع الطبول خلف الحدود، وهذا أمر أصبح ثابتاً بالنسبة إلينا، وعلى الجميع أن يعلم، أن التنازل يجر التنازل، وأن الصمود وحده يحقق التوازن ويحفظ الأوطان.

مزيد من الأخبار

مزيد من الأخبار