ابن جون ترافولتا حفيد إلفيس بريسلي؟

أثارت دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأميركيّة ضجة كبيرة، بعد أن تضمنت مستنداتها ادعاءات صادمة لكن غير مثبتة بعد، حول نسب ابن الممثل جون ترافولتا المراهق من زوجته الراحلة كيلي بريستون. وتشير الوثائق إلى أن حفيدة إلفيس بريسلي، رايلي كيو، تبرعت ببويضاتها لترافولتا وبريستون، ما أتاح لهما إنجاب ابنهما بن عام 2010، وهو الأمر الذي، إذا صح، يجعله الحفيد الأكبر لإلفيس بريسلي.
كما تزعم الوثائق أن والدة كيو الراحلة، ليزا ماري بريسلي، كانت قد تبرعت سابقًا ببويضاتها لتسهيل حمل بريستون. ويُشار إلى مايكل لوكوود، الزوج السابق لليزا ماري بريسلي ووالد توأمها هاربر وفينلي (17 عامًا)، كمصدر محتمَل للعديد من هذه الادعاءات، في وقت نفى لوكوود علمه بأيّ من هذه المزاعم، واصفًا إياها بـ “الجنونية”.
وتضيف المستندات أن ترافولتا وبريستون تواصلا مرّة أخرى مع عائلة بريسلي سنة 2010، بعد عام من وفاة ابنهما جيت، وسط مزاعم بسوء سلوك جنسي طالت ترافولتا، وقد نفاها منذ البداية. كما يَذكر الملف أن ترافولتا قرّر لاحقًا عدم استخدام بويضات ليزا ماري بريسلي، بحجة عدم رغبته في “بويضات عليها هيرويين”، في إشارة إلى الإدمان المزعوم لبريسلي، واستبدلها ببويضات رايلي كيو، التي مكّنت زوجته من إنجاب بن.
إشارةً إلى أن الثنائي تزوّجا عام 1991 وأنجبا ثلاثة أطفال: إيلا، بنجامين، وجيت الذي توفي عن عمر 16 عامًا سنة 2009 إثر نوبة صرع خلال عطلة عائلية في جزر البهاما. وتشير الوثائق إلى أن رايلي كيو حصلت مقابل تبرعها ببويضاتها على “سيارة جاكوار قديمة ومبلغ يتراوح بين 10 آلاف و20 ألف دولار”.
ابن جون ترافولتا حفيد إلفيس بريسلي؟

أثارت دعوى قضائية في الولايات المتحدة الأميركيّة ضجة كبيرة، بعد أن تضمنت مستنداتها ادعاءات صادمة لكن غير مثبتة بعد، حول نسب ابن الممثل جون ترافولتا المراهق من زوجته الراحلة كيلي بريستون. وتشير الوثائق إلى أن حفيدة إلفيس بريسلي، رايلي كيو، تبرعت ببويضاتها لترافولتا وبريستون، ما أتاح لهما إنجاب ابنهما بن عام 2010، وهو الأمر الذي، إذا صح، يجعله الحفيد الأكبر لإلفيس بريسلي.
كما تزعم الوثائق أن والدة كيو الراحلة، ليزا ماري بريسلي، كانت قد تبرعت سابقًا ببويضاتها لتسهيل حمل بريستون. ويُشار إلى مايكل لوكوود، الزوج السابق لليزا ماري بريسلي ووالد توأمها هاربر وفينلي (17 عامًا)، كمصدر محتمَل للعديد من هذه الادعاءات، في وقت نفى لوكوود علمه بأيّ من هذه المزاعم، واصفًا إياها بـ “الجنونية”.
وتضيف المستندات أن ترافولتا وبريستون تواصلا مرّة أخرى مع عائلة بريسلي سنة 2010، بعد عام من وفاة ابنهما جيت، وسط مزاعم بسوء سلوك جنسي طالت ترافولتا، وقد نفاها منذ البداية. كما يَذكر الملف أن ترافولتا قرّر لاحقًا عدم استخدام بويضات ليزا ماري بريسلي، بحجة عدم رغبته في “بويضات عليها هيرويين”، في إشارة إلى الإدمان المزعوم لبريسلي، واستبدلها ببويضات رايلي كيو، التي مكّنت زوجته من إنجاب بن.
إشارةً إلى أن الثنائي تزوّجا عام 1991 وأنجبا ثلاثة أطفال: إيلا، بنجامين، وجيت الذي توفي عن عمر 16 عامًا سنة 2009 إثر نوبة صرع خلال عطلة عائلية في جزر البهاما. وتشير الوثائق إلى أن رايلي كيو حصلت مقابل تبرعها ببويضاتها على “سيارة جاكوار قديمة ومبلغ يتراوح بين 10 آلاف و20 ألف دولار”.












