سلام: من تقل ودائعهم عن 100 ألف دولار سيحصلون عليها خلال 4 سنوات

المصدر: الوكالة الوطنية
19 كانون الأول 2025

أشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى أن “علاج أزمة المودعين يحتاج الى صدق”، وقال: “نحن نبدأ مرحلة جديدة أساسها قانون قابل للتنفيذ بعد سنوات من التخبط ، فبعد 6 سنوات من الشلل نتقدم اليوم بأول إطار قانوني متكامل لاسترداد الودائع ومعالجة الفجوة المالية”.

أضاف رئيس الحكومة في مؤتمر صحافي في السرايا الحكومية: “إن حكومتنا تعهدت بإنصاف المودعين، ونحن نجدد هذا الالتزام، وأنجزنا اليوم مسودة قانون نأمل إقرارها من دون تأخير”.واكد ان ” هذا القانون يُدخل مبدأ المساءلة عن الأرباح غير العادية بصلب الحل عبر آليات استرداد على شكل غرامات”.

وأشار إلى أن “من تقل ودائعهم عن 100 ألف دولار سيحصلون عليها كاملة”، لافتا إلى أن “تسليم الودائع سيكون خلال فترة لا تتعدى 4 سنوات”.

وأوضح أن “المودعين المتوسّطين والكبار سيحصلون على 100 ألف دولار، تماماً كصغار المودعين وعلى سندات قابلة للتداول بقيمة رصيد وديعتهم من دون أي اقتطاع من أصلها”.

وقال: “لن نقدّم مسكّناً موقتاً لأزمةٍ دامت سنوات، فعلاج هذه الازمة يحتاج الى صدق ووضوح واستعداد لتحمل المسؤولية، واليوم نحن نبدأ مرحلة جديدة أساسها الشفافية هدفها العدالة واداتها قانون منصف وقابل للتنفيذ”.

سلام: من تقل ودائعهم عن 100 ألف دولار سيحصلون عليها خلال 4 سنوات

المصدر: الوكالة الوطنية
19 كانون الأول 2025

أشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى أن “علاج أزمة المودعين يحتاج الى صدق”، وقال: “نحن نبدأ مرحلة جديدة أساسها قانون قابل للتنفيذ بعد سنوات من التخبط ، فبعد 6 سنوات من الشلل نتقدم اليوم بأول إطار قانوني متكامل لاسترداد الودائع ومعالجة الفجوة المالية”.

أضاف رئيس الحكومة في مؤتمر صحافي في السرايا الحكومية: “إن حكومتنا تعهدت بإنصاف المودعين، ونحن نجدد هذا الالتزام، وأنجزنا اليوم مسودة قانون نأمل إقرارها من دون تأخير”.واكد ان ” هذا القانون يُدخل مبدأ المساءلة عن الأرباح غير العادية بصلب الحل عبر آليات استرداد على شكل غرامات”.

وأشار إلى أن “من تقل ودائعهم عن 100 ألف دولار سيحصلون عليها كاملة”، لافتا إلى أن “تسليم الودائع سيكون خلال فترة لا تتعدى 4 سنوات”.

وأوضح أن “المودعين المتوسّطين والكبار سيحصلون على 100 ألف دولار، تماماً كصغار المودعين وعلى سندات قابلة للتداول بقيمة رصيد وديعتهم من دون أي اقتطاع من أصلها”.

وقال: “لن نقدّم مسكّناً موقتاً لأزمةٍ دامت سنوات، فعلاج هذه الازمة يحتاج الى صدق ووضوح واستعداد لتحمل المسؤولية، واليوم نحن نبدأ مرحلة جديدة أساسها الشفافية هدفها العدالة واداتها قانون منصف وقابل للتنفيذ”.

مزيد من الأخبار

مزيد من الأخبار