“تحرُك في وجه الصين”… ترامب سيدلي بإعلان بشأن صناعة السفن العسكرية

يُتوقع أن يُدلي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين بإعلان يتعلق بصناعة السفن العسكرية، على ما أفاد مسؤول كبير في البيت الأبيض وكالة فرانس برس، في خطوة تبيّن أن واشنطن تتحرك في وجه الصين التي تطوّر بحريتها.
ويتحدث الرئيس الأميركي إلى وسائل الإعلام في الساعة 16,30 بالتوقيت المحلي (21,30 ت غ) من منتجعه في مارالاغو بفلوريدا، حيث يمضي عطلة عيد الميلاد.
وسيكون إلى جانب ترامب في مؤتمره الصحافي وزير الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيغسيث والبحرية جون فيلان.
ويأتي هذا الإعلان بعيد إقرار الكونغرس الأميركي قانونا للدفاع يلحظ موازنة سنوية تفوق 900 مليار دولار.
كذلك يأتي مباشرة بعد كشف البحرية الأميركية في 19 كانون الأول/ديسمبر عن مشروع جديد لسفينة عسكرية صغيرة الحجم، أُطلقت عليها في الوقت الراهن تسمية “إف إف (إكس)”.
وشرحت البحرية أن هذه الفرقاطات المستقبلية تُصمَّم كمكمّلات متعددة المهام وعالية الحركة للأسطول القائم راهنا الذي يريد ترامب تحويله “أسطولا ذهبيا”، وهو مفهوم لا يزال غامضا، يذكّر بوعده بنقل الولايات المتحدة إلى “عصر ذهبي”.
وتهدف البحرية الأميركية إلى إطلاق أولى هذه السفن الجديدة في سنة 2028، وفقا لما أوضحت.
وتمتلك الولايات المتحدة بحسب الخبراء قدرة على نشر قوة بحرية تفوق بشكل ملحوظ قدرة الصين، غير أن بكين شرعت في تحديث بحريتها بوتيرة سريعة.
ووضعت بكين أخيرا في الخدمة حاملة طائرات ثالثة مزوَّدة نظام إقلاع كهرومغناطيسي، ويتردد أن الرابعة قيد الإنشاء.
“تحرُك في وجه الصين”… ترامب سيدلي بإعلان بشأن صناعة السفن العسكرية

يُتوقع أن يُدلي الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين بإعلان يتعلق بصناعة السفن العسكرية، على ما أفاد مسؤول كبير في البيت الأبيض وكالة فرانس برس، في خطوة تبيّن أن واشنطن تتحرك في وجه الصين التي تطوّر بحريتها.
ويتحدث الرئيس الأميركي إلى وسائل الإعلام في الساعة 16,30 بالتوقيت المحلي (21,30 ت غ) من منتجعه في مارالاغو بفلوريدا، حيث يمضي عطلة عيد الميلاد.
وسيكون إلى جانب ترامب في مؤتمره الصحافي وزير الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيغسيث والبحرية جون فيلان.
ويأتي هذا الإعلان بعيد إقرار الكونغرس الأميركي قانونا للدفاع يلحظ موازنة سنوية تفوق 900 مليار دولار.
كذلك يأتي مباشرة بعد كشف البحرية الأميركية في 19 كانون الأول/ديسمبر عن مشروع جديد لسفينة عسكرية صغيرة الحجم، أُطلقت عليها في الوقت الراهن تسمية “إف إف (إكس)”.
وشرحت البحرية أن هذه الفرقاطات المستقبلية تُصمَّم كمكمّلات متعددة المهام وعالية الحركة للأسطول القائم راهنا الذي يريد ترامب تحويله “أسطولا ذهبيا”، وهو مفهوم لا يزال غامضا، يذكّر بوعده بنقل الولايات المتحدة إلى “عصر ذهبي”.
وتهدف البحرية الأميركية إلى إطلاق أولى هذه السفن الجديدة في سنة 2028، وفقا لما أوضحت.
وتمتلك الولايات المتحدة بحسب الخبراء قدرة على نشر قوة بحرية تفوق بشكل ملحوظ قدرة الصين، غير أن بكين شرعت في تحديث بحريتها بوتيرة سريعة.
ووضعت بكين أخيرا في الخدمة حاملة طائرات ثالثة مزوَّدة نظام إقلاع كهرومغناطيسي، ويتردد أن الرابعة قيد الإنشاء.










