ندعم سوريا في حربها ضدّ الإرهاب، عون يدين هجوم حمص

أعلن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إدانته الشديدة للاعتداء الإرهابي الذي استهدف مسجداً في حمص أثناء الصلاة اليوم الجمعة.
وأكد مجدداً ان كرامة المجتمعات الحرة، والاستقرار الثابت للدول الطامحة الى ازدهار شعوبها وخيرهم المستدام، لا يتحققان إلا عبر ضمان الحريات الأساسية لكل إنسان، الفردية منها كما الجماعية.
أضاف الرئيس عون ان خطاب الكراهية وظواهر تكفير الآخر وإقصائه عن الحياة الوطنية والعامة، يشكلان التحدي الأقسى لكل مجتمع خارج من حروب متشابكة ومتراكمة الأسباب والعوامل.
وإذ توجه الرئيس عون إلى أخيه الرئيس أحمد الشرع وحكومته، كما إلى الشعب السوري الحبيب، وخصوصاً الى ضحايا الجريمة النكراء وذويهم ومرجعياتهم الروحية، بأصدق التعازي وأعمق مشاعر التضامن، جدد دعمه لسوريا في حربها ضد الإرهاب وفي سعيها إلى بناء دولة الحرية والديمقراطية والحداثة والسماح.
وهو ما يشكل ضمانة لسوريا الموحدة، ومصلحة وطنية واستراتيجية للبنان.
إشارة الى ما أعلنته وزارة الصحة السورية، قبل قليل، عن ارتفاع عدد الضحايا جراء الانفجار الذي وقع داخل مسجد في حي وادي الذهب بمدينة حمص وسط البلاد، إلى 8 قتلى و18 مصابًا.
ندعم سوريا في حربها ضدّ الإرهاب، عون يدين هجوم حمص

أعلن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إدانته الشديدة للاعتداء الإرهابي الذي استهدف مسجداً في حمص أثناء الصلاة اليوم الجمعة.
وأكد مجدداً ان كرامة المجتمعات الحرة، والاستقرار الثابت للدول الطامحة الى ازدهار شعوبها وخيرهم المستدام، لا يتحققان إلا عبر ضمان الحريات الأساسية لكل إنسان، الفردية منها كما الجماعية.
أضاف الرئيس عون ان خطاب الكراهية وظواهر تكفير الآخر وإقصائه عن الحياة الوطنية والعامة، يشكلان التحدي الأقسى لكل مجتمع خارج من حروب متشابكة ومتراكمة الأسباب والعوامل.
وإذ توجه الرئيس عون إلى أخيه الرئيس أحمد الشرع وحكومته، كما إلى الشعب السوري الحبيب، وخصوصاً الى ضحايا الجريمة النكراء وذويهم ومرجعياتهم الروحية، بأصدق التعازي وأعمق مشاعر التضامن، جدد دعمه لسوريا في حربها ضد الإرهاب وفي سعيها إلى بناء دولة الحرية والديمقراطية والحداثة والسماح.
وهو ما يشكل ضمانة لسوريا الموحدة، ومصلحة وطنية واستراتيجية للبنان.
إشارة الى ما أعلنته وزارة الصحة السورية، قبل قليل، عن ارتفاع عدد الضحايا جراء الانفجار الذي وقع داخل مسجد في حي وادي الذهب بمدينة حمص وسط البلاد، إلى 8 قتلى و18 مصابًا.












