باستثناء “القوات”… مع مَن سيتحالف “التيار”؟

اعتبر النائب أسعد درغام أنّ “الذهاب إلى المفاوضات لا يعدو كونه عملية تأجيل للأزمة، بانتظار أن تصل المفاوضات حول الملف الإيراني الأميركي إلى نتيجة واضحة”.
وأكد في حديث الى برنامج “لقاء الاحد” عبر “صوت كل لبنان”، أن المطلوب هو تسليم السلاح، لافتًا إلى أنّ “هذا السلاح لم يعد يفي بالغرض، بل أصبح عبئًا على لبنان”، وشدّد على أنّه “يتعيّن على لبنان تحصيل مطالب أساسية مقابل أي تسليم للسلاح، وفي مقدّمها وقف الاعتداءات الإسرائيلية، والانسحاب الإسرائيلي، إضافة إلى إعادة النازحين السوريين إلى بلادهم”.
ولفت إلى أنّ المجتمع الدولي ينتظر التنفيذ، محذرًا من أنّه في حال عدم تحقيق ذلك، لن يكون هناك أي مساهمة أو مساعدة للبنان.
في سياق اخر، اعتبر درغام أنّ لبنان بحاجة إلى قانون الفجوة المالية، إلا أنّ الصيغة التي أقرتها الحكومة تفتقر إلى العدالة والإنصاف، لافتًا إلى أنّ “القانون يتعامل مع المودع على أنه مستثمر لا صاحب حق، في حين كان الأجدى اعتبار المصارف هي الجهة المستثمرة”.
وفي الشأن السياسي، أكد درغام أنّ التيار الوطني الحر يتعامل مع الاستحقاق الانتخابي على أساس الجاهزية في حال حصوله في موعده، مشيرًا إلى أنّ التيار منفتح على التحالف مع مختلف القوى السياسية في البلاد، باستثناء حزب القوات اللبنانية، نظرًا لحالة التنافس والخصومة القائمة بين الفريقين.
باستثناء “القوات”… مع مَن سيتحالف “التيار”؟

اعتبر النائب أسعد درغام أنّ “الذهاب إلى المفاوضات لا يعدو كونه عملية تأجيل للأزمة، بانتظار أن تصل المفاوضات حول الملف الإيراني الأميركي إلى نتيجة واضحة”.
وأكد في حديث الى برنامج “لقاء الاحد” عبر “صوت كل لبنان”، أن المطلوب هو تسليم السلاح، لافتًا إلى أنّ “هذا السلاح لم يعد يفي بالغرض، بل أصبح عبئًا على لبنان”، وشدّد على أنّه “يتعيّن على لبنان تحصيل مطالب أساسية مقابل أي تسليم للسلاح، وفي مقدّمها وقف الاعتداءات الإسرائيلية، والانسحاب الإسرائيلي، إضافة إلى إعادة النازحين السوريين إلى بلادهم”.
ولفت إلى أنّ المجتمع الدولي ينتظر التنفيذ، محذرًا من أنّه في حال عدم تحقيق ذلك، لن يكون هناك أي مساهمة أو مساعدة للبنان.
في سياق اخر، اعتبر درغام أنّ لبنان بحاجة إلى قانون الفجوة المالية، إلا أنّ الصيغة التي أقرتها الحكومة تفتقر إلى العدالة والإنصاف، لافتًا إلى أنّ “القانون يتعامل مع المودع على أنه مستثمر لا صاحب حق، في حين كان الأجدى اعتبار المصارف هي الجهة المستثمرة”.
وفي الشأن السياسي، أكد درغام أنّ التيار الوطني الحر يتعامل مع الاستحقاق الانتخابي على أساس الجاهزية في حال حصوله في موعده، مشيرًا إلى أنّ التيار منفتح على التحالف مع مختلف القوى السياسية في البلاد، باستثناء حزب القوات اللبنانية، نظرًا لحالة التنافس والخصومة القائمة بين الفريقين.













