رهان مختلف في خيار المجنّس… لاعب المركزية خيار المنتخب الجديد

تم اختيار اللاعب الأميركي كيني ووتن ليكون اللاعب المجنّس الجديد لمنتخب لبنان لكرة السلة، بقرار من المدرّب أحمد فران، في خطوة تهدف إلى تجربة نوع مختلف من اللاعبين داخل صفوف المنتخب.
ووتن (27 عامًا – 206 سم) يخوض موسمه الثاني مع نادي المركزية جونية في الدوري اللبناني، بعد أن قدّم موسمًا أولًا مميزًا بمعدلات بلغت 10.9 نقاط، 11.8 متابعات و3.2 بلوكات في 35 دقيقة لعب. أمّا هذا الموسم، فيسجّل حتى الآن 10.3 نقاط، 8 متابعات و3.3 بلوكات، لكن خلال 29 دقيقة فقط في المباراة الواحدة.
ويُعرف ووتن بقدراته البدنية العالية، وسرعته، وحضوره الدفاعي القوي، إضافة إلى تميّزه في حماية السلة، ما يجعله لاعب ارتكاز يعتمد على اللياقة البدنية والسرعة أكثر من القوة البدنية الصِرفة.
ويأتي هذا التوجّه بعد تجارب سابقة مع لاعبي Power Forward مجنّسين مثل جوناثان آرليدج، أوماري سبيلمان وديدريك لاوسون، والتي لم تُلبِّ التطلّعات بالشكل المطلوب. الخيار الجديد يقترب أكثر من نماذج لاعبين مثل أتير ماجوك ونورفيل بيل من حيث الأسلوب، مع فارق في القوة البدنية مقابل سرعة أكبر.
يبقى السؤال مطروحًا: هل ينجح هذا الخيار في إعطاء المنتخب التوازن المطلوب؟ الإجابة ستتّضح مع الاستحقاقات المقبلة والنوافذ الدولية القادمة.
رهان مختلف في خيار المجنّس… لاعب المركزية خيار المنتخب الجديد

تم اختيار اللاعب الأميركي كيني ووتن ليكون اللاعب المجنّس الجديد لمنتخب لبنان لكرة السلة، بقرار من المدرّب أحمد فران، في خطوة تهدف إلى تجربة نوع مختلف من اللاعبين داخل صفوف المنتخب.
ووتن (27 عامًا – 206 سم) يخوض موسمه الثاني مع نادي المركزية جونية في الدوري اللبناني، بعد أن قدّم موسمًا أولًا مميزًا بمعدلات بلغت 10.9 نقاط، 11.8 متابعات و3.2 بلوكات في 35 دقيقة لعب. أمّا هذا الموسم، فيسجّل حتى الآن 10.3 نقاط، 8 متابعات و3.3 بلوكات، لكن خلال 29 دقيقة فقط في المباراة الواحدة.
ويُعرف ووتن بقدراته البدنية العالية، وسرعته، وحضوره الدفاعي القوي، إضافة إلى تميّزه في حماية السلة، ما يجعله لاعب ارتكاز يعتمد على اللياقة البدنية والسرعة أكثر من القوة البدنية الصِرفة.
ويأتي هذا التوجّه بعد تجارب سابقة مع لاعبي Power Forward مجنّسين مثل جوناثان آرليدج، أوماري سبيلمان وديدريك لاوسون، والتي لم تُلبِّ التطلّعات بالشكل المطلوب. الخيار الجديد يقترب أكثر من نماذج لاعبين مثل أتير ماجوك ونورفيل بيل من حيث الأسلوب، مع فارق في القوة البدنية مقابل سرعة أكبر.
يبقى السؤال مطروحًا: هل ينجح هذا الخيار في إعطاء المنتخب التوازن المطلوب؟ الإجابة ستتّضح مع الاستحقاقات المقبلة والنوافذ الدولية القادمة.









