سقوط بوتين وحرب عالمية ثالثة.. هذا ما تنبأت به بابا فانغا لعام 2026

عادت نبؤات العرافة البلغارية بابا فانغا إلى البروز مع اقتراب عام 2025 من نهايته، وبداية عام 2026.
ومن أبرز هذه النبؤات التي تشمل تحولات جيوسياسية وتكنولوجية جذرية وفوضى بيئية ومخاوف من صراع عالمي، تحذيرها من “سقوط بوتين”.
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة “إكسبرس” الأميركية، تصوّر رؤى العرافة الكفيفة للسنة المقبلة، يتسم بعدم الاستقرار والغموض والتحولات على جبهات متعددة، من الحروب إلى الذكاء الاصطناعي.
وأشار التقرير إلى أن بابا فانغا تنبأت ببداية الحرب العالمية الثالثة، من خلال صراع عسكري واسع النطاق تشارك فيه القوى العالمية الكبرى، مما سيؤدي إلى اضطرابات سياسية طويلة الأمد وتصعيد حاد في التوترات الدولية.
“سقوط بوتين”
سياسياً أيضاًَ، تنبأت بابا فانغا بصعود زعيم روسي جديد في عام 2026، مما أثار تساؤلات حيال مستقبل أوكرانيا في حال انهيار حكم فلاديمير بوتين. ووُصف الزعيم الجديد بأنه “سيد” قوي سيُعيد تشكيل السياسة العالمية.
وتضمنت توقعاتها أيضاً، سيطرة الصين على تايوان ومواجهة مباشرة بين روسيا والولايات المتحدة. ويُعتقد أن هذه الأحداث مرتبطة بانهيار اقتصادي أوسع، قد يؤدي إلى انهيارات في الأسواق، وارتفاعات حادة في التضخم، أو عدم استقرار العملات على مستوى العالم.
كوارث طبيعية وتكنولوجية
وحذّرت بابا فانغا، التي يُنسب إليها الفضل في التنبؤ بفيضانات المملكة المتحدة عام 2022، من كوارث طبيعية شديدة في عام 2026. وتشمل توقعاتها أعاصير، وأمواجاَ عاتية، ونشاطاً زلزالياً، على رغم أنها لم تحدد أماكن حدوث هذه الأحداث. وقد أدى غياب التفاصيل إلى تأجيج التكهنات، مما زاد من الشعور بالقلق العالمي المحيط بتوقعاتها.
وتطرقت توقعاتها أيضاً إلى الذكاء الاصطناعي، مشيرةً إلى أن عام 2026 يُمثل نقطة تحول يبدأ فيها الذكاء الاصطناعي بإعادة تشكيل البشرية بطرق لا رجعة فيها، لتصبح الصناعة والحياة اليومية والاستقلال عن “الآلات المفكرة” كلها مُهددة.
لقاء البشر وكائنات الفضاء
ونقلت صحيفة “ميرور” أحد أكثر نبؤات بابا فانغا غرابةً: التواصل مع كائنات فضائية. ونقلت عن فاتغا إن أول لقاء للبشرية مع حياة فضائية سيحدث في تشرين الثاني (نوفمبر) 2026. وتصورت مركبة فضائية ضخمة تدخل الغلاف الجوي للأرض، ولمّحت إلى احتمال تواصل حضارة غير مألوفة موجودة بالفعل على الكوكب مع البشر.
سقوط بوتين وحرب عالمية ثالثة.. هذا ما تنبأت به بابا فانغا لعام 2026

عادت نبؤات العرافة البلغارية بابا فانغا إلى البروز مع اقتراب عام 2025 من نهايته، وبداية عام 2026.
ومن أبرز هذه النبؤات التي تشمل تحولات جيوسياسية وتكنولوجية جذرية وفوضى بيئية ومخاوف من صراع عالمي، تحذيرها من “سقوط بوتين”.
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة “إكسبرس” الأميركية، تصوّر رؤى العرافة الكفيفة للسنة المقبلة، يتسم بعدم الاستقرار والغموض والتحولات على جبهات متعددة، من الحروب إلى الذكاء الاصطناعي.
وأشار التقرير إلى أن بابا فانغا تنبأت ببداية الحرب العالمية الثالثة، من خلال صراع عسكري واسع النطاق تشارك فيه القوى العالمية الكبرى، مما سيؤدي إلى اضطرابات سياسية طويلة الأمد وتصعيد حاد في التوترات الدولية.
“سقوط بوتين”
سياسياً أيضاًَ، تنبأت بابا فانغا بصعود زعيم روسي جديد في عام 2026، مما أثار تساؤلات حيال مستقبل أوكرانيا في حال انهيار حكم فلاديمير بوتين. ووُصف الزعيم الجديد بأنه “سيد” قوي سيُعيد تشكيل السياسة العالمية.
وتضمنت توقعاتها أيضاً، سيطرة الصين على تايوان ومواجهة مباشرة بين روسيا والولايات المتحدة. ويُعتقد أن هذه الأحداث مرتبطة بانهيار اقتصادي أوسع، قد يؤدي إلى انهيارات في الأسواق، وارتفاعات حادة في التضخم، أو عدم استقرار العملات على مستوى العالم.
كوارث طبيعية وتكنولوجية
وحذّرت بابا فانغا، التي يُنسب إليها الفضل في التنبؤ بفيضانات المملكة المتحدة عام 2022، من كوارث طبيعية شديدة في عام 2026. وتشمل توقعاتها أعاصير، وأمواجاَ عاتية، ونشاطاً زلزالياً، على رغم أنها لم تحدد أماكن حدوث هذه الأحداث. وقد أدى غياب التفاصيل إلى تأجيج التكهنات، مما زاد من الشعور بالقلق العالمي المحيط بتوقعاتها.
وتطرقت توقعاتها أيضاً إلى الذكاء الاصطناعي، مشيرةً إلى أن عام 2026 يُمثل نقطة تحول يبدأ فيها الذكاء الاصطناعي بإعادة تشكيل البشرية بطرق لا رجعة فيها، لتصبح الصناعة والحياة اليومية والاستقلال عن “الآلات المفكرة” كلها مُهددة.
لقاء البشر وكائنات الفضاء
ونقلت صحيفة “ميرور” أحد أكثر نبؤات بابا فانغا غرابةً: التواصل مع كائنات فضائية. ونقلت عن فاتغا إن أول لقاء للبشرية مع حياة فضائية سيحدث في تشرين الثاني (نوفمبر) 2026. وتصورت مركبة فضائية ضخمة تدخل الغلاف الجوي للأرض، ولمّحت إلى احتمال تواصل حضارة غير مألوفة موجودة بالفعل على الكوكب مع البشر.













