ليفاندوفسكي يكشف: في برشلونة طلبوا مني التوقّف عن التسجيل

كشف النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي تفاصيل مثيرة تتعلّق بفترة حسّاسة من مسيرته مع برشلونة، موضحًا حقيقة ما أُثير حول طلب النادي منه عدم التسجيل في المباريات الأخيرة من الموسم الماضي لتجنّب دفع مكافأة إضافية إلى بايرن ميونيخ.
ليفاندوفسكي أكّد أنّ الأمر لم يكن موجّهًا ضدّه شخصيًا، بل جاء في سياق الأزمة المالية التي كان يمرّ بها النادي الكتالوني، مشيرًا إلى أنّه كان على دراية تامّة بوضع برشلونة آنذاك. وقال في هذا الإطار إنّ هناك لحظات يُطلب فيها من اللاعب التضحية بشيء على الصعيد الشخصي من أجل مصلحة النادي.
وأضاف أنّ المكافأة لم تكن مبلغًا بسيطًا، لكنه أوضح في الوقت نفسه أنّها لم تكن لتغيّر الكثير بالنسبة له على الصعيد الشخصي، ما جعله لا يعارض الفكرة من حيث المبدأ.
لكن التصريح الأكثر لفتًا جاء عندما قال ليفاندوفسكي حرفيًا:
“هل استمعت إليهم؟ حسنًا… يبقى الأمر في ذهنك، حتى ولو بنسبة صغيرة”، موضحًا أنّ هذه الفكرة كانت كافية لتجعله يتردّد ولو لثوانٍ في لحظة اتخاذ القرار داخل الملعب، سواء التسجيل أو عدمه.
وختم حديثه بالتأكيد على أنّ كرة القدم في أعلى مستوياتها تُحسم بتفاصيل دقيقة جدًا، قائلاً إنّ فارق 3% أو 5% في التفكير قد يكون كافيًا ليحدّد إن كنت ستسجّل هدفًا أو تفوز بمباراة، وهي تفاصيل قد لا يلاحظها الجمهور، لكنها تصنع الفارق الحقيقي داخل المستطيل الأخضر.
ليفاندوفسكي يكشف: في برشلونة طلبوا مني التوقّف عن التسجيل

كشف النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي تفاصيل مثيرة تتعلّق بفترة حسّاسة من مسيرته مع برشلونة، موضحًا حقيقة ما أُثير حول طلب النادي منه عدم التسجيل في المباريات الأخيرة من الموسم الماضي لتجنّب دفع مكافأة إضافية إلى بايرن ميونيخ.
ليفاندوفسكي أكّد أنّ الأمر لم يكن موجّهًا ضدّه شخصيًا، بل جاء في سياق الأزمة المالية التي كان يمرّ بها النادي الكتالوني، مشيرًا إلى أنّه كان على دراية تامّة بوضع برشلونة آنذاك. وقال في هذا الإطار إنّ هناك لحظات يُطلب فيها من اللاعب التضحية بشيء على الصعيد الشخصي من أجل مصلحة النادي.
وأضاف أنّ المكافأة لم تكن مبلغًا بسيطًا، لكنه أوضح في الوقت نفسه أنّها لم تكن لتغيّر الكثير بالنسبة له على الصعيد الشخصي، ما جعله لا يعارض الفكرة من حيث المبدأ.
لكن التصريح الأكثر لفتًا جاء عندما قال ليفاندوفسكي حرفيًا:
“هل استمعت إليهم؟ حسنًا… يبقى الأمر في ذهنك، حتى ولو بنسبة صغيرة”، موضحًا أنّ هذه الفكرة كانت كافية لتجعله يتردّد ولو لثوانٍ في لحظة اتخاذ القرار داخل الملعب، سواء التسجيل أو عدمه.
وختم حديثه بالتأكيد على أنّ كرة القدم في أعلى مستوياتها تُحسم بتفاصيل دقيقة جدًا، قائلاً إنّ فارق 3% أو 5% في التفكير قد يكون كافيًا ليحدّد إن كنت ستسجّل هدفًا أو تفوز بمباراة، وهي تفاصيل قد لا يلاحظها الجمهور، لكنها تصنع الفارق الحقيقي داخل المستطيل الأخضر.









