صور أقمار إصطناعيّة تكشف مصير نطنز وأصفهان، وهذه أبرز المستجدّات
عقد المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي مؤتمراً صحافياً قال فيه:
-عمقنا ضرباتنا على إيران صباح اليوم
– نواصل هجماتنا في إيران لإزالة التهديد الوجودي على إسرائيل
– أميركا هاجمت منشآت نووية إيرانية بالتنسيق معنا
العربية: القواعد الاميركية على أهبة الاستعداد في الشرق الاوسط
-عدد من المسؤولين سيعقدون مقابلات صحافية الاحد، والصحافة الاميركية بدأت تحلل الضربات الاميركية التي استهدفت طهران
-بيانات فلايت رادار: الطائرات تتجنّب المجال الجوي لإيران والعراق وسوريا وإسرائيل وأخذت مسارات أخرى شمالاً وجنوباً
وفي المواقف الدولية:
-الإمارات: نتابع بقلق تصاعد المواجهة العسكرية في المنطقة وندعو للحكمة والحوار
-مصر تدين “التصعيد” في إيران
-الخارجية الفرنسية: نحث جميع الأطراف على ضبط النفس لتفادي أي تصعيد يمكن أن يؤدي إلى توسع النزاع
-الخارجية التركية: التطورات الحالية قد تدفع بالصراع الإقليمي لمستوى عالمي ويجب عدم السماح بحدوث ذلك
وقال المساعد السياسي لمحافظ قم، انه تم الانتهاء من عمليات الإغاثة في منشأة “فوردو” والهجوم الأميركي أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص
وأظهرت صور أقمار اصطناعية جديدة التُقطت صباح اليوم موقع فوردو النووي، في جبل الهلاك في قم، كاشفة عن نقطتي اختراق واضحتين في الهيكل العلوي للمنشأة المدفونة داخل الجبل. وتعد هذه المشاهدات تطورًا مرئيًا غير مسبوق بالمقارنة مع الصور الأرشيفية السابقة للموقع، مما يشير إلى نجاح قنابل خارقة للتحصينات في إحداث خرق واضح رغم العمق والطبقات الدفاعية.
مصادر أمنية إسرائيلية مطلعة وصفت القنابل الأميركية المستخدمة بأنها “مروعة” من حيث التأثير، مؤكدة أن احتمالات استمرار فوردو كمنشأة عاملة باتت “ضئيلة للغاية”.
وأشارت معلومات المتقاطعة إلى أن الضربات الثلاث تم تنفيذها في إطار تنسيق استخباراتي وعسكري وثيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل، مع تركيز لافت على استهداف ثلاث عقد استراتيجية في البرنامج النووي الإيراني: الإنتاج، التخزين، والتشغيل.
